google.com, pub-5726207047985757, DIRECT, f08c47fec0942fa0
الرئيسية / أخبار الشرطة / هل جزاءالإحسان إلا الإنسان!!!!!

هل جزاءالإحسان إلا الإنسان!!!!!

 

أحالت فرقة محاربة الجريمة الإلكترونية بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن فاس، أول يوم أمس الأحد 15 ماي الجاري على أنظار العدالة، سيدة تبلغ من العمر 31 سنة، بعد أن اشتبه تورطها في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقابل الحصول على مبالغ مالية.
المشتبه فيها من ذوي السوابق القضائية العديدة في مجال النصب والاحتيال، حيث نشرت على صفحة باسم مستعار على موقع التواصل الاجتماعي نداء يتعلق بطلب مساعدة مادية من أجل إنقاذ ابنها المريض والمقبل على إجراء عملية جراحية تتطلب مبلغا ماليا مهما، حيث توصلت على مدى فترات بمبالغ مهمة من طرف الضحية، على أساس أن ابنها يخضع للعلاج بإحدى المؤسسات الطبية.
وقد تم التفاعل بجدية وسرعة مع الشكاية التي تقدم بها الضحية، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات التقنية والميدانية عن تشخيص هوية المشتبه فيها التي كانت تتواصل مع الضحية باسم مستعار، وبالتالي إلقاء القبض عليها.
وقد أوضحت عملية تنقيط المشتبه فيها بقاعدة بيانات الأمن الوطني الخاصة بالأشخاص المبحوث عنهم، أنها تشكل موضوع 12 مذكرة بحث على الصعيد الوطني من أجل النصب والإحتيال، إصدار شيك بدون مؤونة.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي أشرفت عليه النيابة العامة المختصة، وذلك من أجل تحديد ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، قبل إحالتها على أنظار العدالة.

شاهد أيضاً

الخميسات..اعتقال أربعة أشخاص متورطين في ترويج المخدرات والعقاقر.

مهري/ماروك24مديا تمكنت عناصر الشرطة القضائية بمدينة الخميسات، بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، …

حسن أوتغولت أقدم شخصين في اعتراض سبيل شاب المسمى ي ب يومه الثلاثاء 8 أكتوبر 2024 بالقرب من مدرسة القاضي عياض حوالي الساعة الخامسة مساءا ووفق مصدر خاص فقد قام الشخصين ، وهما في العشرينيات تقريبا من عمرهما ، حيث تهجما عليه أمام مرأى ومسمع من المارة وأشهر أحدهما في وجهه سلاحا أبيض ،ووجه له ضربة تسببت له في جرح غائر على مستوى اليد ،قبل أن يسلبه هاتفه النقال ويلوذا بالفرار إلى وجهة مجهولة. ويعيد هذا قلة الوعي والتربية الأسرية إضافة إلى التعاطي لمختلف أنواع المخدرات بشكل هستري فرغم الحملات الأمنية التي تقوم بها المصالح الأمنية التابع للمنطقة الإقليمة للأمن بصفة متكررة تجوب من خلالها دوريات مختلفة أزقة شوارع العاصمة الزمورية الخميسات لكن للأسف الشديد يغيب الدور المنوط بجمعيات المجتمع المدني التي كان من المفترض أن تقوم بحملات توعوية لفائدات الشباب خاصة في التعاطي للمخدرات وما تخلفه من وارئها من أثار سلبية من كافة الجوانب. للإشارة فإن الشابين المعتدين غالبا ما يكون بجانب مؤسسات تعليمية بالقرب من مؤسسة إعدادية المسيرة وثانوية موسى بن نص

حسن أوتغولت/ماروك24ميديا ووفق مصدر خاص فقد قام الشخصين ، وهما في العشرينيات تقريبا من عمرهما …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *