شاطيء كيمادو.
كان المواطن المفربي يعشق هذا الشاطيء لنقاءه وزرفة مياهه،ونظافة رماله.
لكن سرعان ما انقلبت الامور الى ضدها من جراء سلوكات المحتكرين ولا احد يدري هل بمباركة السلطة الوصية ام بطمغ المحتكرين الذين يتهافتون على الربح باية طريقة؛غير مهتمين برواد الشاطيء.
قبمجرد ان تطا قدماك مدخل الشاطيء يحيط بك سماسرة الشاطيء :مقعد بلاستيكي ب 10 دراهم وطاولة ب 4 مقاعد 80 درهما.
واذا رفض الزاءر عرضهم لن يجد ولو شبر رمل.
اهمذا يتم تشجيع المواطن على السياحة الداخلية؟
يا سلطة الحسيمة ما هكذا تورد الابل..
شاهد أيضاً
الخميسات تخلد الذكرى التاسعة والأربعون للمسيرة الخضراء
حسن أوتغولت/ماروك24مديا تخليدا للذكرى 49 للمسيرة الخضراء المظفرة ،نظمت النيابة الإقليمية للمندوبية السامية لقدماء المقاومين …