ينص الفصل 31 من الدستور على ما يلي: “تعمل الدولة والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية، على تعبئة كل الوسائل المتاحة، لتيسير أسباب استفادة المواطنات والمواطنين، على قدم المساواة، من الحق في: – العلاج والعناية الصحية. – الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية، والتضامن التعاضدي أو المنظم من لدن الدولة.
لكن للأسف الشديد نلاحظ العكس الذي يحصل بالمصتوصف بن نصير بمدينة الخميسات إذ أن الأشخاص الموافدين تعترض طريقهم تأخر الطبيبة الرئيسية لكونها دائمة التأخر والمغادرة في وقت مبكر ممايضع مصلحة المواطنين بين كف عرفيت وأحيانا أخرى غيابها عن العمل ولا من يحرك ساكنا وحسب ما يتم تداوله أنها زوجة أحد العاملين بالمنذوبية الإقليمية للصحة بالخميسات مما يجعل أمر مسائلتها صعبا هذا دون أن ننسى المجهودات التي يبذلها الممرضين لتقديم خدمات في المستوى المطلوب للمواطنين خاصة الممرض الرئيسي الذي يكفيك النظر في وجهه لتنس الألام الذي تشعر نظرا للإبتسامة التي تفارق وجهه وحسن الإستقبال الذي يتميز به أما عن حارس الأمن الخاص المتواجد هناك فلا يمكن أن تميزه بينه وبين الوافدين لانه لا يرتدي ملابس الخاص بحراس الأمن الخاص أو أي إشارة تميزه عن باقي الزوار أما عن طريق معاملته فحدث ولا حرج