متابعة/ماروك24مديا
ماذا يقع بسيدي بوجيدة (جنان الادريسي)
صاحب محل لبيع الألبسة الجاهزة يهدد سلامة ساكنة بناية تأوي عشرات العائلات وذالك بتغيير معالم محليين تجاريين وكسر السور الفاصل بينهما ما جعل البناية مهددة بالهدم ضرب عرض الحائط أرواح الساكنة والمارة
ألهذا الحد أصبح الجشع والطمع وحب المال يصل بالانسان حتى هذا الحد
الم يكفيه المعامل السرية التي يمتلكها و المختبئة في دور السكن والتي تفتقر لأدنى شروط السلامة
ألم يكفيه تقليد الماركات والتهرب الضريبي
أين هم المسؤولين أين هي العيون التي لا تنام؟
فاس في حينه