أوتغولت حسن/ماروك24ميديا
تعيش مدرسة أيت الغازي التابعة لمجموعة مدارس إجناتن، الواقعة ضمن تراب جماعة حودران بإقليم الخميسات وضعية جد مزرية بسبب الإهمال والنسيان الذي طالها من طرف الصاهرين عن قطاع التعليم بذات الإقليم إذ غدت تصلح لكل الأشياء إلا للتدريس نظرا لتحول فصولها الدراسية إلى خراب وتبدو مثل البنيات المهجورة.
فصول دراسية تحتاج إلى طبيب معالج يستأصل هذا الورم السرطاني الخبيث من جدوره ويعيد للبناية الرونق الحقيقي الذي تحتاجه ويتم إصلاح ما يمكن إصلاحه.