أخبار عاجلة
الرئيسية / اخبار جهوية / عمارت السكن الاقتصادي العالية 2 جنان المحيط بالرحمة تغرق في الواد الحار بعد 3سنوات من تسليمها

عمارت السكن الاقتصادي العالية 2 جنان المحيط بالرحمة تغرق في الواد الحار بعد 3سنوات من تسليمها

عمارت السكن الاقتصادي العالية 2 جنان المحيط بالرحمة تغرق في الواد الحار بعد 3سنوات من تسليمها.


أضحت ساكنة عمارات السكن الاقتصادي العالية 2 جنان المحيط بمدينة الرحمة إقليم النواصر التابعة لشركة أرينا العالية للتعمير تعيش كابوس فيضان قنوات الصرف الصحي أمام العمارات و داخل المحلات التجارية و انبعاث الروائح النثنة و تنقل الميكروبات و تكاثرها أمام أبواب الاقامات وبعد ثلاث مرات من الاتصال بشركة ليديك التي تدخلت لمعالجة المشكل لكن لازال فيضان الواد الحار يظهر بعد كل محاولة تفريغ القنوات. و أصبح من الضروري معرفة جوهر المشكل ومعالجته من أصله. و قد عبرت الساكنة نقلا عن تقني إصلاح القنوات عن مشكل ضيق القنوات و بعد اتصال بالشركة

 

المكلفة ببيع العقارات التي أكدت حصولها على محضر تسليم من شركة ليديك. هنا نتسائل عن ضمانة garantie decennaleالتي قدمتها الشركة العقارية لشركة ليديك وكيف تم تسليمها وصل التسليم وفقا لدفتر التحملات؟ . الساكنة اليوم بين مطرقة أن تتكلف من جيبها للقيام بإصلاحات سطحية عاجزة عن إصلاح جدري لفيضان الواد الحار بمجموعات العالية 2 جنان المحيط بالرحمة وبعدما أدت 25 مليون من أجل الحصول على سكن لائق يضمن كرامتها وبين تماطل المسؤولين وعدم التدخل المباشر لتحمل كل واحد مسؤوليته في هذه الخروقات التي يعاني منها السكن الاقتصادي بالدار البيضاء الكبرى.


كما أكد عدد من الساكنة أن الارض تهوى وسط ساحة المجمع في كل مرة لأن بناء الطرق لم يكن صلبا كما يجب.
نداء الساكنة العاجل للمسؤولين للإشراف على إصلاح المشكل من أصله و مراقبة مشاريع البناء الاقتصادي والالتزام بمعايير دفاتر التحملات حتى لا تقع كارثة لا ينفع بعدها الا الندم وتكون ضحيتها مواطنين أبرياء.

 

شاهد أيضاً

شبان تبدو عليهم حالة التخدير يشكلون خطرا على الساكنة بالخميسات

متابعة/ماروك24ميديا لوحظ بعض الشبان تبدو عليهم حالة التخدير يحملون أسلحة بيضاء من الحجم الكبير مرفوقين …

بالصور ..وفاة 4 أشخاص وإصابة آخرين في حادثة سير خطيرة بين سيدي علال البحراوي والرباط

متابعة/ماروك24ميديا لقي 4 أشخاص على الاقل مصرعهم وأصيب آخرون في الساعات الأولى من صباح اليوم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *