أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار سياسية / بلاغ عاجل من المرصد المغربي للتربية الدامجة

بلاغ عاجل من المرصد المغربي للتربية الدامجة

ماروك24ميديا
19 يو ليو ز2024
بـــــلاغ عاجــل
بعد االحتجاجات المتتالية للجمعيات طيلة ثالثة أشهر، جهات مسؤولة من خارج وزارة التضامن ، تتدخل
لتدبير مرحلة انتقالية لدعم تمدرس األطفال في وضعية إعاقة ،
ووزيرة التضامن تغطي على فشلها بااللتفاف على غضب الجمعيات، وتضليل الرأي العام باجتماع شكلي.
مباشرة بعد الوقفة االحتجاجية الثانية ليوم الثالثاء 16 يوليوز 2024 أمام مقر وزارة التضامن، والتي شارك
فيها 3000 مشارك ومشاركة ، من 10 جهات ، ما بين رؤساء جمعيات ومهنيين مختصين وعامالت وعاملين
اجتماعيين، وبعد أن رفض المرصد المغربي للتربية الدامجة وتكتل جمعيات التماسك االجتماعي ، االجتماع بممثل
إداري كلفته وزيرة التضامن ، حيث اشترطت الجمعيات أن تكون وزيرة التضامن في االجتماع، لتقديم توضيح
حول برنامج دعم تمدرس األطفال في وضعية إعاقة، في بالغ رسمي ، وبعد تدخل جهات مسؤولة من خارج وزارة
التضامن لتدبير مرحلة انتقالية ، وحتى تغطي وزيرة التضامن على ورطتها وفشلها الذريع، ومسؤوليتها في
التوتر الحاصل مع الجمعيات حول توقف برنامج دعم التمدرس، ربطت االتصال باستعجال بأربع جمعيات، في
إطار مكتب اتحاد، وفي اجتماع شكلي ، قدمت فيه كالما مكررا ، ورفضت نشر بيان توضيحي .
إن المرصد المغربي للتربية الدامجة وتكتل جمعيات التماسك االجتماعي ، يعتبر تأخر وزيرة التضامن
في التواصل حول السيناريوهات ومقترحات الحلول التي أعدتها الجمعيات، فشل ذريع لسوء تدبير القطاع، ويحملها
مسؤوليتها المباشرة حول التوتر الحاصل مع الجمعيات ، واالرتباك الذي عاشته الجمعيات واألسر واألطفال
والعامالت والعاملين االجتماعيين ، و نندد باستهتارها وال مباالتها، ومحدودية رؤيتها، ونناشد الجهات المسؤولة
بتسريع إرساء الحلول قبل افتتاح الموسم الدراسي، وإنقاذ القطاع من العبث التدبيري الذي تتحمله وزيرة التضامن

شاهد أيضاً

الخميسات تحفل بعيد المسيرة الخضراء…

متابعة/ماروك24مديا الخميسات: عامل إقليم الخميسات يشرف على توزيع حافلات نقل مدرسي للجماعات الترابية . تخليدا …

رصد أزيد من 12 مليار درهم لإنجاز أوراش تنموية مهيكلة ستجعل جهة – فاس مكناس قطبا اقتصاديا وسياحيا رائدا على المستوى الوطني (السيد لفتيت)

ماروك24ميديا السبت, 26 أكتوبر, 2024 – 19:49 فاس – أكد وزير الداخلية السيد عبد الوافي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *