أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار سياسية / اللجنة المشتركة تحتج بفاس و البيضاء تحت شعار “لا بديل عن اتفاق 25 مارس كأرضية لحل الملف”

اللجنة المشتركة تحتج بفاس و البيضاء تحت شعار “لا بديل عن اتفاق 25 مارس كأرضية لحل الملف”

متابعة/ماروك24ميديا

بسم الله الرحمن الرحيم

بمناسبة مرور 13 سنة على اتفاق 25 مارس 2011 المبرم بين المعتقلين الإسلاميين من جهة، وأطراف من الدولة ممثلة في كل من المندوب العام السابق والكاتب العام لوزارة العدل والأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان من جهة، بشهادة و حضور وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان السابق مصطفى الرميد بصفته الحقوقية المستقلة آنذاك، حيث اعترفت الدولة إبانه بمظلومية المعتقلين الإسلاميين، و أقرت بخروقات و تجاوزات طالت ملفهم، و تعهدت بتفعيل مسطرة العفو عبر دفعات و في آجال معقولة لصالح المعتقلين الاسلاميين وكذا تمتيعهم بكافة حقوقهم في انتظار إطلاق سراحهم.

و إيمانا من اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين بمشروعية هذا الاتفاق وتشبثها به كأرضية لحل ملف المعتقلين الإسلاميين، و في ظل استمرار الدولة في الالتفاف على هذا الإتفاق بالمضي فيما أطلقت عليه برنامج ”المصالحة” و تحت شعار

“لا بديل عن اتفاق 25 مارس كأرضية لحل الملف”

تعلن اللجنة المشتركة عن تنظيم وقفتين تحسيسيتين بهذا الاتفاق حسب البرنامج التالي

بفاس : مباشرة بعد أداء صلاة الجمعة بتاريخ 11 رمضان 1445 الموافق ل 22 مارس 2024 بمسجد المحسنين (قرب سوق الجزارة) بحي بن سودة بفاس.

بالدار البيضاء : مباشرة بعد أداء صلاة التراويح بتاريخ 14 رمضان 1445 الموافق ل 25-03-2024 بمسجد أبي العباس السبتي المدينة الجديدة بالدارالبيضاء.

وعليه ندعو جميع الفعاليات الحقوقية و المنابر الإعلامية النزيهة وكل المهتمين بقضية المعتقلين الإسلاميين للحضور و المساندة.

و به تم الإعلام والسلام.

المكتب التنفيذي
للجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين
بتاريخ : 10 رمضان 1445 الموافق ل 21-03-2024

 

شاهد أيضاً

الخميسات تحفل بعيد المسيرة الخضراء…

متابعة/ماروك24مديا الخميسات: عامل إقليم الخميسات يشرف على توزيع حافلات نقل مدرسي للجماعات الترابية . تخليدا …

رصد أزيد من 12 مليار درهم لإنجاز أوراش تنموية مهيكلة ستجعل جهة – فاس مكناس قطبا اقتصاديا وسياحيا رائدا على المستوى الوطني (السيد لفتيت)

ماروك24ميديا السبت, 26 أكتوبر, 2024 – 19:49 فاس – أكد وزير الداخلية السيد عبد الوافي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *