أخبار عاجلة
الرئيسية / الرئيسية / من المسؤول عن معانات صاحبة الطاكسي 14 من الصنف الثاني بالخميسات

من المسؤول عن معانات صاحبة الطاكسي 14 من الصنف الثاني بالخميسات

مازالت أرملة رجل أمن بمدينة الخميسات تعاني الويلات، بسبب طول المسافة بين من أجل إستعادة حقوقها المشروعة المتمثلة في إسترجاع مأدونيتها من بين أيدي سيدة التي إكترتها منها منذ سنوات، خلت لكن الغريب في الأمر أن صاحبة المأدونية لم تتوصل بمستحقاتها، منذ ما يزيد عن عشر سنوات أرملة رجل أمن سابق والغريب في الأمر أن المكترية لم تعطي إهتمام للأحكام القضائية الصادرة ضدها إبتدائيا وإستئنافيا ضاربتا عرض الحائط كل القيم والمبادئ الإنسانية، لسيدة متقدمة في السن والبالغة من العمر حوالي ثمانون سنة تقريبا، إضافة لكونها المعيل الوحيد لإبنين لها أحدها عاطل عن العمل والثاني مرفوع القلم ظروف إجتماعية تعيش على وقعها صاحبة المأذونية بسبب التكبر والتجبر الممارس عليها بغطاء غير واضح المعالم وغير مفهوم المعاني للإشارة فإن المكترية لا تجمعها بالقطاع أي صلة وصل بمعنى لا تتوفر على رخصة الثقة لقيادة سيارة الأجرة.
وإرتباطا بهذا الموضوع فقد أصدرت محكمة الاستئناف قرارها بتأييد الحكم الابتدائي الصادر عن المحكمة الإبتدائية بالخميسات بمقتضى حكم نهائي وحائز لقوة الشيئ المقضى به.

ليظل السؤال المطروح عن مكان الخلل ومن المسؤول عن عدم تنفيد الأحكام القضائية في هذه القضية المثيرة للجدل التي لم تراوح مكانتها بعد حيث أن المكترية ظلت تتحدى القانون لكونها ترفض رفضا تاما إعادة المأذونية لصاحبتها التي تواجه الصعاب وتتخبط في المعانات اليومية لحدود كتابة هذه السطور.

فقد لجأت صاحبة المأذونية لجميع الطرق القانونية لكن لا حياة لمن تنادي أبرزها التهرب من تنفيد الأحكام القضائية عن طريق أعوان قضائين الذين طالبوها بتنفيذها وإسترجاع المأذونية.
كما لا ننسى أن نرفع القبعة للقضاء إحتراما وتقديرا للمجهودات الجبارة التي بذلها في هذا الملف من أجل إعادة الحقوق لصاحبته لكن كيف السبل لتفيذ هذه الأحكام.
لنا عودة للموضوع بكل تفاصيله ومستجداته

شاهد أيضاً

تصريح الكاتب المحلي للنقابة الديموقراطية للعدل بفاس على خلفية الوقفة الاحتجاجية

المديرية الجهوية للصحة و الحماية الاجتماعية بجهة فاس مكناس تتعبأ تخليدا لليوم العالمي للنزف الدموي الهيموفيليا

متابعة/ماروك24ميديا يخلد المغرب على غرار دول المعمور يوم 17أبريل من كل سنة اليوم العالمي للنزف …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *