الطلاق بالشقاق

وجهة السيدة ا ف طلب إلى السيد رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية تطالب من خلالها بتعميق البحث وإعادة النظر وذالك نيابة عن إبنتها من أجل إجراء البحث والتعميق في قضية طلاق بالشقاق من طرف طليق إبنتها الذي يشغل منصب مهندس بأحد شركات للسيارات بالقنيطرة إذ أن والده من تكلف بذالك نيابة عن إبنه في جميع مراحل الدعوة حيث تقدم بطلبين لتقريب الجلسة حيث قوبلا بالقبول بينما لم يتم قبول طلب إبنتها المتعلق بالتأجيل والصلح لكونها كانت منشغلة بأمر شخصي ناهيك عن العنف ضد النساء والطرد من البيت الزوجية وهي القضية التي أنصفتها المحكمة الإبتدائية بالقنيطرة فيها وكانت القضية لصالحها كما أن ملف الطلاق الذي حصل بالخميسات ضدها مناف للصواب إذ صدر فيه الحكم التمهيدي للطلاق للشقاق بحيث أن الملف لم يتم فيه بحث إجتماعي وحول ظروف المقدم لطلب الشقاق رغم أن دفاعها طالب الإحالة من مدينة الخميسات إلى القنيطرة لأنها طالبة جماعية ونظرا لكون الزوجين يقطنان بالقنيطرة وأضافت في الشكاية أن طليق إبنتها تلاعب في المعطيات المقدمة للقضاء كما أن راتبه الشهري يصل إلى 15000 درهم شهريا كما تضيف أنها إكتشفت أمور بها تزوير بوثائق رسمية إذ تطالب فيها السيد إنصاف إبنتها ن ب والتي أصبحت تعيش نفسية حادة على حد ما جاء في الطلب الذي تتوفر الجريدة على نسخة منها