تعرض مسجد سعد بن أبي وقاص إلى الإهمال التام حيث أصبح يرقد في في غرفة النسيان بدون سابق إنذار إذ أن الجمعية التي كانت تتكلف به إنتهت مدت صلاحيتها منذ سنوات مضت وبالضبط سنة 2012 للإشارة المسجد غير تابع لوزارة الشؤون الإسلامية وزاد الطينة بلة هو الغياب المستمر للإمام والمؤدن للمسجد المذكور للصلوات الخمس. أما النظافة فحدت ولا حرج ،هذا دون الحديث عن الباب الرئيسية للمسجد التي حولهاا الباعة الجائلين إلى مكان لعرض بضائعهم وسلعهم لمختلف أنواعها ضاربين عرض الحائط كل الشعائر الدينية مما يتطلب تظافر الجهود من طرف الجهات المختصة والمعنية من أجل إنقاذ هذه المعلمة الدينية ويمكن السكان المجاورين من أداء صلاواتهم الخمسة في جو يسوده الهدوء والطمأنينة والتقرب إلى الله. يتبع
شاهد أيضاً
عامل إقليم الخميسات السيد عبد اللطيف النحلي يشرف على وضع الحجر الأساس لبناء مدرسة عبد الله بن مسعود بسيدي علال البحراوي
مهري/مروك24ميديا بمناسبة الاحتفال بالذكرى 69 لعيد الاستقلال المجيد ، وتماشيا مع التعليمات الملكية السامية للنهوض …