طلبة ظهرالمهراز متميزون في كل شيء..
قصة هذا الهاتف لا يعرفها إلا طلبة ظهر المهراز،فهذا الهاتف يظل في الساحة الجامعية من طلوع الشمس الى مغربها بدون تعيين أي شخص لمراقبته او تحصينه،ببساطة لأنه موجود وسط بيئة سليمة يسودها الإحترام والسلم والسلام في بيئة يغلب عليها طابع الوعي والثقافة،من أعراف هذا الهاتف أن يجري الطالب او الطالبة مكالمة لمدة ثلاث دقائق بدرهم واحد يوضع وسط الصندوق بشكل مبدئي وبدون مراقب…قد لا يصدق الكثير ما قيل لكن من مر من القلعة الصامدة ظهر المهراز يعرف هذه الأشياء،فشكرا بحجم السماء لطلبة ظهر المهراز المميزون في كل شيء .
سفيان الناصري.