أخبار عاجلة
الرئيسية / صحة / المركز الإستشفائي الحسن الثاني من مؤسسة لإنقاذ الأرواح إلى معسكر للتعذيب(عمي علال نموذجا)

المركز الإستشفائي الحسن الثاني من مؤسسة لإنقاذ الأرواح إلى معسكر للتعذيب(عمي علال نموذجا)

رجل ستيني مصاب بأورام سرطانية في الرأس مع آلام حادة كما هو مبين في الصورة .
عمي علال مشى عند طبيب أخصائي قالو عندك أورام سرطانية في الرأس أو خصك عملية عاجلة باش تحيد داك الأورام لي عندك فالراس ….. عمي علال رجل فقير غي الناس لي وقفوا معاه باش دوز عند إختصاصي والعملية خصها مصاريف كثيرة …..قال للطبيب ما عنديش اولدي باش ندير هاد العملية….. الطبيب قالوا غادي نسيفطك ل CHU تدير العملية.


عمي علال مشى ولكن عطاوه الرونديفو غي باش يشوفواالطبيب للمرة الأولى في مركز التشخيص دارولو الموعد حتى للعام الجاي 4/01/2021 حتى لا قدر الله يطرطقلو مسكين شي عرق فالراس او يلتحق بالرفيق الأعلى داك الساعة داك الرونديفو يبخروا به.


عمي علال يتألم ويعاني في صمت ومن أسرة فقيرة بمقاطعة زواغة بفاس، واش هذا هو الإهتمام برعايا صاحب الجلالة نصره الله، من هذا المنبر نطالب السيد وزير الصحة تحمل ميؤوليته و القيام بواجبه تجاه المواطنين أم أنه منشغل بالصفقات ذات الملايير، كما نطالب السيد المندوب الإقليمي و المدير الجهوي بالتدخل العاجل من أجل عمي علال و أمثال عمي علال من المواطنين وأن يقفوا على هاته السلوكات التي ستكون سببا في إنفجار قد  يهدد لا قدر الله السلم الإجتماعي .
من هذا المنطلق نطلق مناشدة خاصة لممثل صاحب الجلالة نصرة الله السيد الوالي سعيد زنيبر أن يتدخل شخصيا من أجل تقوويم اعوجاج المستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس و نلتمس منه تدخله في هذا الملف مما قد يساهم في التخفيف من آلام عمي علال وما ذلك ببعيد على السيد الوالي المحترم.

 

شاهد أيضاً

مكناس : المديرية الجهوية للصحة والحماية الاجتماعية بجهة فاس مكناس تنظم دورة تكوينية حول المشاركة و الالتزام الجماعاتي بشراكة و تأطير من مديرية السكان

متابعة/ماروك24مديا في إطار انخراط المديرية الجهوية للصحة والحماية الاجتماعية بجهة فاس مكناس في تنزيل استراتجية …

تازة:زيارة تفقدية للجنة التتبع بمصلحة البرنامج الوطني للتمنيع بمديرية السكان

متابعة/ماروك24مديا حلت يومه الخميس 31 اكتوبر 2024 بالمندوبية الاقليمية للصحة و الحماية الاجتماعية لجنة تابعة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *