أخبار عاجلة
الرئيسية / اخبار وطنية / إسدال الستار على فعاليات المعرض الدولي للفلاحة بمكناس بتحقيق رقم قياسي في الزوار

إسدال الستار على فعاليات المعرض الدولي للفلاحة بمكناس بتحقيق رقم قياسي في الزوار

متابعة/ماروك24مديا

اختتمت اليوم 28 أبريل 2024 فعاليات المعرض الدولي للفلاحة بمكناس مسجلا رقما قياسيا في الزوار بتسجيل لأكثر من 923000 زائرا خلال الأسبوع و1400 عارض، لمنتوجات متنوعة من منتوجات حيوانية ابقار، عجول أغنام، و دجاج و حيونات الحدائق، إضافة إلى منتوجات غذائية و جمالية و اليات ومعدات فلاحية و منتجاتها و ومعارض خاصة بالرقمنة التي يتم استغلالها في الميدان الفلاحي كالمستشعرات الحرارية والدرونات و اليات الاستنبات الطبيعي…….

500 تعاونية عارضة من كل أنحاء المغرب وخارج الوطن و 200 مربي حيوانات استطاعت التوقيع على ازيد من 19 برنامج شراكة.
عدد الندوات تجاوز 41 ندوة في مجالات مختلفة بحضور ازيد من 625 مراسل صحفي وازيد من 70 دولة عارضة مشاركة في المعرض عرضت منتوجات جد متنوعة في الرواق الدولي.


حسب استطلاعات الرأي فان العارضون عبروا عن ارتياحهم عن الجو العام الذي ساد ايام العرض و الأمن المتواجد بكل مكان الا حالات قليلة التي تعرضت للسرقة خلال الازدحام الكبير في بعض الأروقة. والذي كان تحت مراقبة خلية خاصة بالسهر على تتبع كل التحركات بالمعرض في قاعة اعلامية مخصصة لمراقبة الكاميرات التي تسجل كل الأماكن تقريبا بالمعرض .و حتى الزوار صرحوا عن اعجابهم بالمنتجات، بالتنظيم المحكم و بالتواصل الجيد للعارضين و بالتقدم التكنولوجي الملاحظ و توسع أروقة المعرض.


لكن لاحظ العديد منهم غياب للتشوير لإر شاد الزوار و غياب أسماء العارضين و كيفية التواصل معهم في تعاونياتهم او جمعياتهم او حتى شركاتهم.
اثار انتباه الزوار عجول ضخمة لا تقوى حتى على الوقوف ضلت منبطحة طيلة ايام العرض وتسألوا عن طبيعة غدائها وسلالاتها و كيفية تربيتها وهل لحومها طبيعية ام تداخلت الكمياء في تضخيم عضلاتها.


متابعة عفاف بنزكري مراسلة جريدة ماروك 24 ميديا من الخميسات

شاهد أيضاً

تفاصيل مرعبة تحكيها سيدة ايت أورير وتكشف المستور

سيداتي بيدا/ماروك24مديا امرأة مسنّة في الثانية والستين من عمرها، تعرضت لاعتداء لفظي وجسدي من قبل …

بيان استنكار واحتساب

متابعة/ماروك24مديا بسم الله الرحمن الرحيم قال الله تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ ظَالِمِيٓ أَنفُسِهِمۡ قَالُواْ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *